إحياء هذه الذكرى اليوم للحفاظ على الرمزية التي تؤكد دائما على استمرارية التواصل بين مختلف أجيال الدولة الجزائرية ومختلف فئات المجتمع، الأمر الذي سيسمح لنا بكل تأكيد برص صفوف الوحدة الوطنية، التي تعتبر صمام الأمان لحماية الدولة الجزائرية