لقد برز اهتمام صناع القرارمؤخرا بالمؤ الناشئة وحاضنات بعمال، باعتبارعا المحور لاساس لدفع عجلة التنمية في الجزائرولابتعاد عن اقتصاد الريع البزولي الذي تم لاعتماد عليه منن عقود، ولعل ذلك لاهتمام نادع من قناعة الحكومة أنه لا مناص من خلق نمونج اقتصادي جديد قائم عل دعامة التكنولوجيا والمعرفة، وعطاء فرصة للشياب من أجل تجسيد أفكاود عاى أوض الواقع إدركا منه أن المؤسسات الناشئة تعد قاطرة اقتصاد الغد. وقد أديمت الجزائرحجم ال^ان من خلال تبسير كل لإجراءات والسبل للهوض يينا القطاع ويثور التساؤل عن مدى توافر المنصة المناسبة لرعاية المؤسسات الناشئة في الجزائر؟